مصر مركز إقليمي للتكنولوجيا المالية بفضل تضاعف عدد الشركات الناشئة.. إنفوجراف
سلط مركز معلومات مجلس الوزراء الضوء على تضاعف الشركات الناشئة في مصر بأكثر من 5 مرات، خلال 5 سنوات فقط.
ووصل عدد الشركات الناشئة في مصر 177 شركة ناشئة تعمل في أكثر من 14 قطاعًا فرعيًا بنهاية 2022، 30% منها توسعت إقليميًا وعالميًا، مما يعني أنه يمكن اعتبار مصر مركزًا إقليميًا للتكنولوجيا المالية في العالم العربي والإفريقي.
مصر مركز إقليمي للتكنولوجيا المالية في العالم العربي والإفريقي
- 12% معدل نمو سنوي متوقع لمصر في إفريقيا في الخدمات المالية حتى 2025.
- 160 صفقة في الشركات الناشئة شهدتها مصر مؤخرًا مقابل 153 بالإمارات و144 في السعودية.
- الأول إقليميًا وبشمال إفريقيا: ترتيب مصر من حيث عدد صفقات الشركات الناشئة.
- الثالث إقليميا وبشمال إفريقيا: ترتيب مصر من حيث كوادر التكنولوجيا المالية.
- 98 من الشركات الناشئة في مصر لديها مكاتب خارجية أو تقدم خدماتها بالخارج، أغلبها في الإمارات والسعودية والولايات المتحدة.
- 102 شركة ناشئة بمصر تخطط للتوسع في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في 2024 خصوصًا في تركيا وباكستان.
إطلاق مسابقة للشركات الناشئة
وتطلق وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، بالتعاون مع جامعة مصر للمعلوماتية، مسابقة ميتافيرس للشركات الناشئة، تحت شعار «الواقع الممتد من أجل الصالح العام»، خلال الفترة من 21 أغسطس إلى 14 سبتمبر، بمشاركة شركة «ميتا» والجامعة الأمريكية بالقاهرة وأكاديمية ميتافيرس وشركة سيمبلون.
وتبدأ المسابقة خلال ندوة عبر الإنترنت يوم 21 أغسطس، يليها محاضرة استكشافية لتسليط الضوء على التكنولوجيات التي تدمج الواقع بالعالم الرقمي أو عالم افتراضي يحاكي الواقع.
وتستهدف المسابقة الشركات الناشئة التي تطبق هذا النوع من التكنولوجيات وحلول الميتافيرس في نماذج أعمالها عبر مختلف الصناعات، تماشيًا مع واحد أو أكثر من أهداف التنمية المستدامة.
وتُعد المسابقة رحلة لاكتشاف الفرص الهائلة التي تتيحها تكنولوجيا الواقع الممتد وحالات استخدامها.
وسيتم خلال المسابقة تسليط الضوء على دور تكنولوجيا الواقع الممتد في خلق تجارب تعليمية غامرة، ونمو اقتصاد قطاع السياحة، وسهولة النفاذ إلى التعليم لعددٍ أكبر من الأفراد، وتحفيز التنمية الحضرية، إلى جانب دورها في مجالات أخرى، منها الألعاب الرقمية والتكنولوجيا المدنية والبيئة والسلامة الصناعية وتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة ودمجهم في المجتمع.
