المدعي العام التركي يحظر البث والوصول إلى محتوى هجوم أنقرة

أعلن المدعي العام التركي فتح تحقيق في الهجوم الإرهابي على أنقرة، وفقا لنبأ عاجل أفادت به قناة القاهرة الإخبارية.

كما أصدر المدعي العام في أنقرة قرارا بحظر البث والوصول إلى المحتوى المتعلق بالهجوم الإرهابي في الوقت الذي بثت وسائل إعلام تركية لحظة الهجوم على مقر وزارة الداخلية في أنقرة.

صرحت وزارة الداخلية التركية، أنّ إرهابيين اثنين حاولا الاعتداء بقنابل على مقر الوزارة، وذلك حسب ما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل لها.

وأفادت الداخلية التركية بأن الانفجارين اللذين وقعا في أنقرة، نتجا عن عملية إرهابية ونفذهما انتحاريين، وذلك حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل لها.

وشرحت الداخلية أن أحد الإرهابيين فجر نفسه بسيارة وتم تحييد الآخر.

انفجار في أنقرة قبيل كلمة أردوغان في افتتاح جلسات البرلمان

قبيل كلمة لأردوغان في افتتاح جلسات البرلمان، أفاد مراسل قناة القاهرة الإخبارية، بوقوع انفجار في العاصمة التركية أنقرة القرب من مقر الوزارات والبرلمان في أنقرة.

وذكر مراسل القاهرة الإخبارية، بأن حالة من الذعر تسيطر على ميدان كزلاي حيث وقع الانفجار، ووقع الانفجار قبيل كلمة لأردوغان في افتتاح جلسات البرلمان.

 زلزال يضرب مركز «كارثة فبراير» في تركيا

في وقت سابق، ضرب زلزال بقوة 4.6 درجة على مقياس ريختر ولاية كهرمان مرعش جنوب شرق تركيا، حسب إدارة الكوارث والطوارئ التركية.

وأفادت المعلومات الواردة في الموقع الإلكتروني لرئاسة إدارة الكوارث والطوارئ، بأنه تم تسجيل الزلزال في منطقة غوكسون، ووقع مركزه على عمق حوالي 8.48 كيلومتر تحت الأرض.

وكان زلزالان مدمران بقوة 7.7 و7.6 درجات على مقياس ريختر ضربا في السادس من فبراير الماضي جنوب شرقي تركيا وشمالي سوريا، تلتهما آلاف الهزات.
 وأسفر الزلزالان عن وفاة أكثر من 50 ألف شخص وحدوث دمار كبير في المباني والبنية التحتية.

وفي 25 مارس، هز زلزال بقوة 4.5 درجات على مقياس ريختر، الولاية ذاتها.

ووقع الزلزال في قضاء أكين أوزو على عمق 7 كيلومترات.

وسبق هذا الزلزال بيوم واحد زلزال آخر بقوة 4.7 وذكرت إدارة الكوارث والطوارئ التركية في بيان أن الزلزال سجل على عمق 7.34 كيلومترات تحت الأرض في منطقة غوكسون التابعة للولاية.