أهم 14 تصريحا لوزير التعليم عن نتيجة الثانوية العامة والتنسيق
أطلق الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، عدة تصريحات خاصة بمؤشرات نتيجة الثانوية العامة وحدود تنسيق الكليات وامتحانات القدرات.
نرصد في السطور التالية أبرز 14 تصريحات للدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني:
1- قلت كثيرا إن الغشاشين لن يستطيعوا الحصول على درجات كما يتم الترويج، نظرًا لاختلاف النماذج وضيق الوقت، وعدم صحة الإجابات المرسلة وكذلك معرفتنا بالكثيرين منهم.
2- ملحمة التصحيح الإلكتروني لامتحانات الثانوية العامة، تسير بنجاح كبير منذ منتصف يوليو الماضي.
3- عملية التصحيح تتم مركزيا تحت إشراف مباشر من الأجهزة السيادية وليس عن طريق كونترولات ولجان تصحيح مثل الأعوام الماضية.
4- لا يوجد عنصر بشري في تقدير صحة الإجابات ولا في عمليات جمع ورصد الدرجات.
5- أود أن أطمئن أولياء أمور الطلاب المجتهدين، أن الغشاشين لن يحرزوا مجاميع كبيرة كما يتم الادعاء ونحن صححنا الإجابات لكثير من المواد ولم ينجحوا في هذا.
6- مؤشرات نسب النجاح في كل مواد الثانوية العامة التي انتهى تصحيحها «مطمئنة» تماما ومقاربة للسنوات الماضية.
7- الاختلاف الملحوظ ليس في نسب النجاح العامة ولكن في شرائح توزيع الدرجات، وبشكل أوضح هذا يعود على نسبة من حصلوا على أكثر من ٩٠٪ أو نسبة من حصلوا على مجموع ما بين ٨٠٪ إلى٩٠٪ وهكذا.
8- الوزارة لن تعلن نتيجة امتحانات الثانوية العامة قبل يوم 15 أغسطس الجاري، وقد يتطلب الأمر يومين أو ثلاثة بعد هذا التاريخ، للتنسيق مع التعليم العالي، بخصوص ضوابط التنسيق لهذا العام في ضوء النتائج النهائية.
9- الوزارة ستعقد مؤتمرا صحفيا للإعلان عن النتائج فور الانتهاء منها وبعد التشاور مع التعليم العالي ولن نصرح بأي شيء عن الدرجات قبل هذا المؤتمر منعا للبلبلة وكي لا نقدم معلومات منقوصة، داعيا الإعلاميين عدم إثارة هذا الموضوع قبل انتهاء أعمال التصحيح والمراجعة.
10- الوزارة غير مسؤولة عن أي اجتهادات صحفية أو شائعات أو اجتهادات من قبل وسائل التواصل الاجتماعي قبل الإعلان الرسمي، موجها رسالة للطلاب وأولياء أمورهم بأن النتائج مطمئنة والتصحيح لا تشوبه شائبه.
11- كل الادعاءات المنتشرة عن تغيير النتائج كاذبة ومضللة وعمليات نصب محترفة داعيًا الجميع بعدم تداولها أو الوقوع فيها.
12- كل ما يقال عن أوراق الإجابة والتيكيت وتغيير النتائج كذب وبهتان، اللهم هل بلغت؟ اللهم فاشهد”.
13- لا يمكن التنبؤ بالتنسيق والحد الأدنى للكليات، قبل ظهور النتيجة الكاملة.
14- فكرة امتحان القدرات جيدة ولكنها من شأن التعليم العالي فقط، وليست أمرًا سهل التطبيق، وقد يتم بحثها في السنوات القادمة.