تصريحات الرئيس السيسي خلال تفقده المعدات المشاركة في مبادرة «حياة كريمة»

ألقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، كلمة اليوم، خلال فعاليات تفقده المعدات والآلات المشاركة في المبادرة الرئاسية “حياة كريمة”، لتطوير قرى الريف المصري.

وفيما يلي أبرز تلك التصريحات.

- 30 يونيو سيكون يوما لبدء تغيير في حياة نصف سكان مصر

- نسعى لتغيير حال المصريين في مراحل تطوير قرى الريف

- لم نغفل يوما عن حال الناس و150 ألف منزل بالريف بحاجة للتوسع

- 200 مليار جنيه للمرحلة الواحدة ضمن 3 مراحل لمبادرة حياة كريمة

- مشروع تطوير الريف ضخم جدا والنتيجة هتفرحنا

- أدعو المجتمع المدني للمشاركة في مبادرة حياة كريمة

- نستهدف زراعة 2.5 مليون فدان بمشروع الدلتا الجديدة

- أصحاب المصانع لديهم فرصة حقيقية للمشاركة بمشروع الريف

- مصر عانت من التعديات على الأراضي الزراعية

- أوجه التحية لكل من ساهم وجهز لانطلاق المبادرة الرئاسية "حياة كريمة"

-  كل عام وأنتم طيبين بمناسبة ذكرى ثورة 30 يونيو.

- حجم الجهد لتنفيذ مبادرة حياة كريمة كبير وموارده كبيرة جدا

 - المرحلة الأولى من مبادرة حياة كريمة تضم 52 مركزا 

-  نسعى لتغيير حقيقي لحال أهلنا في المراحل الأولى والثانية والثالثة من المبادرة

- المشروع القومى لتصنيع مشتقات البلازما في مصر كان حلما وبدأ يتحقق 

- إحنا ماشيين بكرم الله وليّ الشرف إن أقول كده ويارب ما يحرمني من كرمه ودعمه لينا

- الدولة المصرية عانت من تجريف الأراضي الزراعية خلال السنوات الماضية 

- علينا الاكتفاء بما فقدناه من أرض زراعية حفاظا على ما تبقى منها

-  مشروع الدلتا الجديدة يستهدف زراعة مليونين ونصف المليون فدان.
 

- بطلب منكم نخلى بالنا مما تبقى من أرضنا، ومحدش يقول مجتش على البيت بتاعي

-  لو تركت كل قرية وتابع يعمل بيتين تلاتة، شوفوا الرقم هيبقى كام 

- المشروع دا ضخم وكبير، وأنا والحكومة وكلنا مع بعض لم نغفل ومغمضناش عنينا على حال الناس، وربنا وحده العالم إحنا بنحاول نعمل إيه عشان نغير ونسعد أهلنا، ودا دورنا وليس منة منا، لكن هناك جزء منا وجزء عليكم.

-  الحكومة تعمل على رفع مستوى المواطن المصري وعلى الجميع تحمل المسؤولية.

- أنا والحكومة مغمضناش عنينا عن حال الناس، وفيه جزء مننا وجزء عليكم، ومش كل حاجه بالقانون.. بالمسؤولية، إحنا خدنا الطرق الصعب وقولنا الزم نغير حياتنا ونحسن من حال الناس، بس لوحدنا مش هنقدر نعمل دا، بل مع بعضنا

- "اللي بنعمله ده بإمكانيات الدولة المصرية، وجهدكم المشترك، إحنا مش داخلين نعمل بس صرف صحي أو نحسن من مياه الشرب، لأ إحنا بنعمل برنامج متكامل سواء التعليم أو الصحة أو الاتصالات".

- فيه وسائل للكشف المبكر عن مرض الضمور العضلي، تكلفة علاج الطفل الواحد 3 ملايين دولار

-  لم نغفل عن حال الناس يوما ما، وقررنا التصدي للمشكلات، كاشفا عن أن 150 ألف منزل بحاجة إلى التوسع الأفقي في إطار مبادرة حياة كريمة.

- مصر فقدت الكثير من الأراضي الزراعية، نتيجة عدم استغلال الظهير الصحراوي.

-  لكل وزارة من الوزارات المعنية بتطبيق المبادرة الرئاسية "حياة كريمة" برنامج ضخم لتحقيق الهدف المنشود، ورصدنا لكل مرحلة على الأقل 200 مليار جنيه".

- "قولنا في البداية 450 مليار جنيه للمبادرة كلها.. ولما رئيس الوزراء والمجموعة الوزارية المعنية عرضوا الموضوع وجدنا أن الرقم ممكن يقفز لـ200 مليار جنيه في المرحلة الأولى.. وقولنا ندبر الفلوس في سبيل تحقيق التطوير حتى لو المرحلة هتزيد 50 مليار جنيه لما كنا احنا مخططين من البداية.
 

-  أقول لكل المصانع المصرية، لديكم فرصة حقيقية لتطوير حياتكم وتحسين جودة المنتج، في الأصل، بنقول الأولوية للصناعة المصرية طالما وجدت الموارد والخامات التي تستخدم.. الأولوية للصناعية المصرية.
 

- أرجو تطوير وتحسين جودة المنتج.. الفرصة القوية في الأسعار المقدمة.. الـ200 مليار ده رقم كبير.. وكل المنتجات يجب أن تكون محسنة ومطورة وتحقق الأرباح المناسبة.
 

- الهدف في مبادرة "حياة كريمة" التطوير الشامل في كل المجالات بداية من الصرف الصحي والزراعة وكل حاجة سوف يتم تطويرها بشكل كامل.. وتكون النتيجة مفرحة.. وتحقق الهدف المطلوب.. وعلينا تطوير اللامركزية في أداء هذا المشروع. 
 

-  كل قرية في مبادرة "حياة كريمة" ليها ظروفها، والمعني بالعمل عليه أن ينتبه لتقديم أفضل شيء، وهيتم إصدار وثيقة حياة كريمة، عشان دا تاريخ، وخلال الـ3 سنوات، سيتم تنفيذ ذلك.
 

-  بكلم كل المصريين، وبقولهم صدقونى لو كان من سنين فاتت انتبهنا وبنينا مساكنا، في مناطق الظهير الصحراوي وحافظنا وخوفنا على الأراضي الزراعية المتاحة بداخل الريف.
 

-  95% من مصر صحراء، والباقي هو الشريط الضيق الذي يتضمن الزراعة، وهذا الذي يوجد عليه الكتلة السكانية لـ100 مليون نسمة وهذا أفقدنا كمية أرض كتيرة جدًا، وبقول كفاية كدا.. عشان منهدرش أرض غالية بالمستوى ده.
 

-  اللي بنعمله ده في مبادرة "حياة كريمة" بإمكانيات الدولة المصرية، ومحدش يتصور إن ده كان ممكن يتعمل إلا بجهد مشترك.