رئيس التحرير
أحمد ناصف
رئيس التحرير
أحمد ناصف

إذاعة القرآن الكريم من القاهرة بث مباشر الآن FM.. استمع من هنا

نشر
إذاعة القرآن الكريم
إذاعة القرآن الكريم من القاهرة بث مباشر الآن FM

تعتبر إذاعة القرآن الكريم FM ، من الأكثر استماعا على الراديو ويبحث الكثير عن آلية الاستماع لها عبر الوسائل المختلفة ، ويبحث المسلمين عن تردد إذاعة القرآن الكريم على راديو fm للاستماع إلى القرآن الكريم والتفاسير والبرامج الدينية المختلفة والتقرب إلى الله سبحانه وتعالى.

رابط إذاعة القران الكريم

يمكن الاستماع المباشر إلى إذاعة القرآن الكريم في القاهرة بث مباشر من مصر، عبر عدة وسائل بينها الانترنت ، حيث يمكن الاستماع لها عبر الرابط التالي من خلال الضغط 

هنـــــــــــــــــــــا

 

وانطلقت الإذاعة المصرية عام 1934 عرف المصريون وأحبوا أصوات الجيل الأول من القراء المصريين ولم يمض أكثر من 3 عقود حتى انتبه عقل حصيف إلى أهمية أن تفرد مساحة إذاعية خاصة لتلك الكوكبة من عظماء القراء، فكانت إذاعة القرآن الكريم التى تلألأت معها مدرسة التلاوة المصرية. وحققت نجاحا غير محدود.

تردد إذاعة القرآن الكريم راديو FM 

ويبحث المسلمين عن تردد إذاعة القرآن الكريم على راديو FM استماعاً للقرآن الكريم والتقرب إلى الله سبحانه وتعالى، وجاءت تردداتها كالتالي : 
FM 98.2 في محافظة القاهرة الكبرى.
FM 92.9 في سفاجا.
FM 96.7 في حلايب.
FM 99.6 في محافظات الدلتا.
FM 101.1 في شرم الشيخ.
FM 92.0 في دهب.
FM 90.3 في إسنا.
FM 97.5 في محافظة المنيا.
FM 95.3 في محافظة أسوان.
FM 91.7 في محافظة الغردقة.
FM 96.3 في المناجم البحرية.
FM 90.1 في محافظة الإسكندرية.
FM 89.7 في محافظة سوهاج.
FM 103.1 في محافظة الأقصر.
FM 89.1 في محافظة السلوم.
FM 88.4 في واحة الخارجة.
FM 87.8 في نجع حمادي.
M 95.3 في محافظة أسيوط.
FM 87.6 في سانت كاترين.
FM 103.9 في رفح.
FM 94 في رأس غارب.
FM 93.5 في شلاتين.
FM 101.7 في إدفو.

 

أهم البرامج على إذاعة القرآن الكريم FM 

برنامج تفسير الأحاديث النبوية الشريفة.

برنامج الفتاوى الشرعية.

تلاوات قرآنية طوال اليوم.

برنامج براعم الإيمان وفي رحاب الفقه وسيرة ميسرة.

برنامج موسوعة الفقه الإسلامي.

تفسير القرآن الكريم للشيخ الشعراوي.

تاريخ إذاعة القرآن الكريم

وتعد إذاعة القرآن الكريم واحدة من أعرق الإذاعات المصرية والعربية، لها تاريخ حافل بالعطاء والوطنية، جاءت فكرتها حينما عرض لبيب السعيد، وكيل وزارة الأوقاف الأسبق، على المجلس الأعلى للشئون الإسلامية وهيئة كبار العلماء، تسجيل القرآن الكريم مرتلاً على أسطوانات لحفظه من التحريف، فمع بداية الستينات من القرن الماضى ظهرت نسخة «مدهبة» من المصحف الشريف ذات ورق فاخر وإخراج أنيق، لكن كانت الكارثة فى احتوائها على تحريفات اعتبرها الأزهر الشريف وقتها «مقصودة».

وكان من الضرورى مواجهة التحريف، وبعد مناقشات ومداولات، اتفقت جميع الآراء على أن أفضل طريقة للرد على ذلك التحريف وحماية المصحف هو تسجيل صوتى للمصحف المرتل برواية حفص عن عاصم بصوت القارئ الشيخ محمود خليل الحصرى، على أسطوانات توزع نسخة منه على المسلمين فى جميع أنحاء العالم الإسلامى وجميع المراكز الإسلامية فى العالم، وكان هذا هو أول جمع صوتى للقرآن الكريم بعد أول جمع كتابى له فى عهد أبى بكر الصديق.

وتأسست إذاعة القرآن الكريم بقرار جمهورى من الرئيس الراحل جمال عبدالناصر يوم الأربعاء 25 مارس عام 1964. وبدأت خطوة ثانية فى ديسمبر تهدف إلى تحقيق التنويع فى الأصوات التى تقدم التلاوة، فأنجزت مشروع تسجيل ثلاث ختمات مرتلة بقراءة حفص عن عاصم للقراء الثلاثة: الشيخ مصطفى إسماعيل، الشيخ محمد صديق المنشاوى، الشيخ عبدالباسط محمد عبدالصمد، وتم تسجيل ختمة مرتلة أخرى بصوت الشيخ محمود على البنا عام 1967، وكانت البداية الحقيقية لمضمون رسالة إذاعة القرآن الكريم الإعلامية فى يونيو 1966 بعد أن تم إدخال أذان الصلوات وبعض برامج تفسير القرآن الكريم، وبدأت الإذاعة وقتها بـ7 برامج تذاع على مدار اليوم، وكان الإرسال يبدأ من السادسة صباحاً حتى الحادية عشرة، ومن الثانية ظهراً حتى الحادية عشرة مساء، بما يعادل 14 ساعة على مدار اليوم.

وفى عام 1973 بدأت إذاعة القرآن الكريم تشارك البرنامج العام فى إذاعة صلاة الفجر على الهواء يومياً، ومنذ عام 1977 أصبحت تشارك مع البرنامج العام فى إذاعة صلاة الجمعة. كذلك لم تتوان الإذاعة يوماً عن دورها الوطنى فى مؤازرة المصريين والوقوف بجانبهم فى 1967 فخرجت الإذاعة إلى مدن القناة لتسجيل برامج تبث الأمل فى روح الجنود المعنوية وتقوى الجبهة الداخلية، وتعقد ندوات دينية فى المعسكرات على خط النار، وكانت البرامج التى تذاع فى الإذاعة بشكل عام من إعداد إذاعة القرآن الكريم فى هذا التوقيت بمشاركة مجموعة كبيرة من العلماء والمشايخ لرفع الروح المعنوية من خلال الحديث عن الدين.

واستمرت فى أداء دورها الوطنى والدينى فى حرب 1973، وبعدها شهدت المحطة قفزة فى مدة الإرسال، فقد زادت إلى 19 ساعة، كما زادت مدة البرامج لتشكل نسبة 30%.

 وانفصلت إذاعة القرآن الكريم عن الشئون الثقافية، وأصبحت إذاعة مستقلة بهيكل إدارى لا يتعدى 8 أشخاص بميزانية لا تتعدى 1500 جنيه، ودخلت الابتهالات الدينية إلى الإذاعة كمقدمات للبرامج.

 وفى منتصف الثمانينات سجلت الإذاعة المصرية مصاحف مرتلة لعدد من القراء هم: أحمد نعينع، محمود حسين منصور، أحمد محمد عامر، الشحات محمد أنور، على حجاج السويسى، محمود صديق المنشاوى. وفى مايو 1994 بلغت مدة الإرسال لإذاعة القرآن الكريم أوجها، حيث قرر وزير الإعلام آنذاك استمرار إرسال شبكة القرآن الكريم على مدار الأربع والعشرين ساعة.

وكان محمد نوار رئيس الإذاعة المصرية، قال إن الإذاعة المصرية تتكون من 8 شبكات إذاعية وكل شبكة لها دور مهم سابق ولاحق، ومن أهمها شبكات إذاعة القرآن الكريم، والتي تحظى بأعداد مستمعين تزيد عن 50 مليونا وتصل لـ60 مليونا وتزداد يوميا بالملايين، مؤكدا أنها شبكة رائدة تتواكب مع روح العصر.

وأوضح محمد نوار، أن هناك تطوير يواكب العصر في إذاعة القرآن الكريم كما وجه الرئيس السيسي الذي يحرص على تطوير الخطاب الديني وكان لها هذا التطوير والتحديث، مشيرا إلى أنه تم زيادة التلاوات القرآنية والاستعانة بمتحدثين شباب وبرامج من نوعيات جديد.

وأشار، إلى أن شبكة الشباب والرياضة تحظى بمتابعة كبيرة لاهتمام المصريين العميق بكرة القدم في مصر والمنطقة وشبكة الإذاعة الموجهة أو الإذاعات الدولية والتي بدأت مرحلة جديدة منذ أعوام قليلة وتتحدث ب23 لغة، إضافة إلى الشبكة الثقافية والبرنامج الموسيقي والنخبة والبرنامج الأوروبي المحلي، مؤكدا أن الإذاعة اسهل واسرع وسيلة اعلام وتنتشر بقوة وكثافة والطلب يتزايد يوميا على الترددات الاذاعية.

عاجل