عاجل| أحداث عنف بساحة الجمهورية بباريس وصدامات أخرى في رين الفرنسية.. فيديو

ذكرت شبكة القاهرة الإخبارية أن هناك أحداث عنف بساحة الجمهورية بباريس وصدامات أخرى فى مدينة رين الفرنسية بعد تصدر الجبهة الشعبية الجديدة فى فرنسا نتيجة الانتخابات الفرنسية.

واحتشد آلاف من المواطنين الفرنسيين فى ساحة "الجمهورية" فى قلب العاصمة الفرنسية باريس، ومنذ اللحظات الأولى من إعلان فوز تحالف اليسار "الجبهة الشعبية الجديدة" فى الانتخابات التشريعية الفرنسية، احتفالا بهذا الفوز الذى فجر مفاجأة مدوية فى نتيجة الانتخابات.

لمشاهدة الفيديو..

ووسط حالة من الفرحة والدهشة بهذه النتيجة التى خالفت جميع استطلاعات الرأي، احتشد الآلاف من المواطنين ومن مناصري تحالف اليسار للاحتفال، وأعربوا عن دعمهم للجبهة الشعبية الجديدة فى وجه اليمين المتطرف الذى كان على أبواب السلطة.

عاجل| الآلاف في ساحة الجمهورية بباريس يحتفلون بفوز تحالف اليسار في الانتخابات

احتشد آلاف من المواطنين الفرنسيين فى ساحة "الجمهورية" فى قلب العاصمة الفرنسية باريس، ومنذ اللحظات الأولى من إعلان فوز تحالف اليسار "الجبهة الشعبية الجديدة" فى الانتخابات التشريعية الفرنسية، احتفالا بهذا الفوز الذى فجر مفاجأة مدوية فى نتيجة الانتخابات.

ووسط حالة من الفرحة والدهشة بهذه النتيجة التى خالفت جميع استطلاعات الرأي، احتشد الآلاف من المواطنين ومن مناصري تحالف اليسار للاحتفال، وأعربوا عن دعمهم للجبهة الشعبية الجديدة فى وجه اليمين المتطرف الذى كان على أبواب السلطة.

إنه "نصر يعيد الأمل من جديد" .. هكذا عبر العديد من المواطنين الذين تنفسوا الصعداء بعد فوز تحالف اليسار وعدم وصول اليمين المتطرف إلى الحكم .. فقد أشارت آخر استطلاع للرأى إلى تصدر حزب التجمع الوطنى اليمينى المتطرف نتائج الانتخابات وتصدره المشهد السياسى بقوة لدرجة أنه بات على أبواب السلطة فى البلاد .. إلا أن النتائج الأولية جاءت مخالفة لجميع استطلاعات الرأى ويمكن، وفقا لهذه النتائج، أن تحصل "الجبهة الشعبية الجديدة " اليسارية على أكبر عدد من المقاعد فى البرلمان، يليها المعسكر الرئاسي.

ومازالت ساحة "الجمهورية" فى قلب باريس تعج بعشرات الالاف من المواطنين الذين يهتفون "لقد فزنا"ـ فى لحظة انتصار تاريخية غير متوقعة.

يذكر أن النتائج الأولية للانتخابات أفادت بتصدر الجبهة الشعبية الجديدة اليسارية بحصولها على ما بين 177 إلى 192 مقعدا، يليها تحالف الرئيس ماكرون ( (152 إلى 158 مقعدا)، فيما حل اليمين المتطرف الذى كان يُرجح فى الأساس حصوله على غالبية مطلقة، ثالثا (138 إلى 145 مقعدا). ولم تحصل أى كتلة على غالبية مطلقة فى الجمعية الوطنية.