عاجل| مدفعية الاحتلال تستهدف شرق مخيم البريج وسط قطاع غزة
ذكرت قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل، نقلا عن إعلام فلسطيني أن.. مدفعية الاحتلال تستهدف شرق مخيم البريج وسط قطاع غزة.
عاجل| قوات الاحتلال تنسف عدة منازل في حي الزيتون بغزة ورفح الفلسطينية
ذكرت قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل، نقلا عن إعلام فلسطيني أن .. قوات الاحتلال تنسف عدة منازل في حي الزيتون بمدينة غزة ومدينة رفح الفلسطينية.
وفي وقت سابق؛ علق إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، على استشهاد شقيقته وعددا من أبناء العائلة في قصف إسرائيلي على مناطق في قطاع غزة، اليوم الثلاثاء، قائلا: «لا يسعني في هذا المقام إلا أن أزف هذه الكوكبة الجديدة من شهداء العائلة بينهم شقيقتي الكبرى وعائلتها».
وقال في بيان، إن الشهداء: «هم وفدنا الجديد إلى الرحمن الرحيم في هذه الملحمة البطولية تنضم إلى مواكب ووفود شعبنا العظيم الذي لم يتوقف عطاؤه طوال تسعة أشهر».
وأضاف: «إذا كان العدو المجرم يظن أن استهداف أهلي وعائلتي سيغير من مواقفنا ومقاومتنا فهو واهم لأن كل شهيد في غزة وفلسطين هو من أهلي ومن عائلتي».
وتابع إسماعيل هنية: «أكرر مرة ومرة ومرة أن شهداء عائلتي هم شهداء شعبنا وشهداء شعبنا هم أيضا أهلي فلا فرق بين الشهداء وكلهم اصطفاهم الرحمن ليعبدوا طريقنا نحو النصر والحرية، إن دماء الشهداء تطالبنا ألا نساوم وألا نهادن وألا نغير ولا نبدل ولا نضعف ولا نيأس بل نواصل طريقنا بكل إصرا»
واستطرد قائلا: «لقد قدمت الحركة كل ما يمكن من مرونة ووافقت بدون تردد على كل المشاريع التي طرحت شريطة أن يكون نتيجة ذلك وقف الجرائم وانتهاء العدوان والانسحاب الكامل من القطاع».
وعن مقترح وقف إطلاق النار في القطاع، قال: «مازلنا نتمسك بأن أي اتفاق لا يضمن وقف إطلاق النار وإنهاء العدوان هو اتفاق مرفوض، ولن يتغير موقفنا هذا في أي مرحلة من المراحل، والعدو اختار التصعيد واجتاح رفح، وأغلق المعابر وتسبب بكوارث إنسانية ومجاعة رهيبة في كل أنحاء القطاع».
وأضاف: «المجتمع الدولي مطالب بالتحرك لوقف العدوان وإدخال المساعدات وتوفير متطلبات الحياة لأهلنا وشعبنا، وكل الأفكار حول اليوم التالي وترتيبات البيت الداخلي يجب أن تكون فلسطينية خالصة، ولا حق لأحد أن يتدخل فيها لا الاحتلال ولا غيره».
واستشهد فلسطينيين بغارة إسرائيلية على منزل عائلة هنية بمخيم الشاطئ بينهم شقيقة رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية.