رئيس التحرير
أحمد ناصف
رئيس التحرير
أحمد ناصف

صلاة عيد الأضحى.. توافد المواطنين على الجامع الأزهر ومسجد عمرو بن العاص|صور

نشر
الأزهر
الأزهر

بدء منذ قليل توافد الآلاف على الجامع الأزهر ومسجد عمرو بن العاص في منطقة مصر القديمة  بمحافظة القاهرة، لأداء صلاة عيد الأضحى المبارك، حيث شهد المسجدين توافد الآلاف من المواطنين، وخصصت إدارة المسجدين أماكن للرجال وأخرى للسيدات، وحرصت إدارة المساجد على توفير سبل الراحة للمصلين بداية من تنظيم عملية دخولهم لأداء الصلاة .

مسجد عمرو بن العاص
مسجد عمرو بن العاص
مسجد عمرو بن العاص
مسجد عمرو بن العاص
مسجد عمرو بن العاص


وشهد محيط المسجدين إجراءات للتأكيد على المواطنين منع التزاحم على بوابات الدخول، وخصصت إدارة المساجد بوابات لدخول الرجال وأخرى لدخول السيدات، في إطار العملية التنظيمية لأداء صلاة العيد.

 

ويشهد الجامع الأزهر ومسجد عمرو بن العاص بمحافظة القاهرة، أجواء روحانية وسط تعالى أصوات الآلاف من المواطنين بتكبيرات العيد.

صلاة العيد
صلاة العيد
صلاة العيد
صلاة العيد
صلاة العيد
صلاة العيد
صلاة العيد

وقالت وزارة الأوقاف فى بيان بشأن التكبير فى عيد الأضحى، إن فى وقت البدء به قبل صلاة العيد سعة، مؤكدة أن التكبير سنة فى العيدين، ويَبدأُ وقتُ التكبيرِ فى عيدِ الأضحى المبارك من فجر يوم عرفة التاسع من ذى الحجة، وينتهى بعصر آخر أيام التشريق الثالث عشر من ذى الحجة، فعن ابنِ عبَّاسٍ رَضِى اللهُ عنهما: أنَّه كان يُكبِّرُ من غَداةِ عَرفةَ إلى صَلاةِ العَصرِ من آخِرِ أيَّامِ التَّشريقِ.

ويكون التكبير بعد الصلاة المفروضة، كما يستحب الإكثار من التكبير فى هذه الأيام بصفة عامة.

 

ومن صيغ التكبير : "الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد".

ومنها : "الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد، الله أكبر كبيرًا، والحمد لله كثيرًا، وسبحان الله بكرة وأصيلا، لا إله إلا الله وحده، صدق وعده، ونصر عبده، وأعز جنده، وهزم الأحزاب وحده، لا إله إلا الله، ولا نعبد إلا إيَّاهُ، مُخْلِصِين له الدين ولو كره الكافرون، اللهم صل على سيدنا محمد، وعلى آل سيدنا محمد، وعلى أصحاب سيدنا محمد، وعلى أنصار سيدنا محمد، وعلى أزواج سيدنا محمد، وعلى ذرية سيدنا محمد وسلم تسليمًا كثيرًا".

 

وعن هذه الصيغة الأخيرة قالت دار الإفتاء المصرية : هى صيغة مشروعة صحيحة استحبها كثير من العلماء ونصوا عليها فى كتبهم، وقال عنها الإمام الشافعى - رحمه الله تعالى: "وإن كَبَّر على ما يكبر عليه الناس اليوم فحسن، وإن زاد تكبيرًا فحسن، وما زاد مع هذا من ذكر الله أحببتُه".

الأزهر 
الأزهر 
الأزهر 
الأزهر 
الأزهر 

 

 

عاجل