الحج خلال أيام.. سعر الريال السعودي والعملات العربية أمام الجنيه
يواصل الجنيه المصري، بثبات، رحلة صعوده أمام العملات الأجنبية، وفي مقدمتها الريال السعودي ، تزامنًا مع بدء موسم الحج، و الدولار الأمريكي، الذي فقد في شهرين، منذ صدور أخر قرار لتحرير سعر الصرف، في 6 مارس الماضي، نحو 25 جنيهًا، من سعره بـالسوق الموازية.
ويبحث قراء موقع «مستقبل وطن نيوز»، بشكل يومي، عن أسعار صرف الجنيه المصري أمام العملات العربية والأجنبية.
سعر الريال السعودي والعملات العربية
دينار كويتي
شراء 152.7485
بيع 153.7509
ريال سعودي
شراء 12.5567
بيع 12.585
درهم اماراتي
شراء 12.8383
بيع 12.8509
دينار بحريني
شراء 123.6448
بيع 125.2089
ريال عمانى
شراء 121.1264
بيع 122.6356
ريال قطرى
شراء 11.9543
بيع 12.9528
دينار اردنى
شراء 65.9433
بيع 66.6667
أسعار الدولار والعملات الأجنبية
دولار أمريكي
شراء 47.1
بيع 47.2
يورو
شراء 50.8963
بيع 51.245
جنيه إسترليني
شراء 59.7228
بيع 60.18
دولار كندى
شراء 34.2845
بيع 34.5813
كرون دانمركى
شراء 6.8216
بيع 6.8683
كرون نرويجي
شراء 4.4092
بيع 4.4704
كرونا سويدية
شراء 4.3807
بيع 4.4349
فرنك سويسرى
شراء 51.4248
بيع 51.6751
100 ين ياباني
شراء 29.9733
بيع 30.0963
دولار استرالى
شراء 31.053
بيع 31.3219
اليوان الصيني
شراء 6.5006
بيع 6.5165
البنك المركزي يقرر الإبقاء على أسعار الفائدة دون تغيير
وقررت لجنة السياسة النقدية للبنك المركزي المصري، في اجتماعها يوم الخميس الموافق 23 مايو 2024 الإبقاء على سعري عائد الإيداع والإقراض لليلة واحدة وسعر العملية الرئيسية للبنك المركزي عند 27.25% و28.25% و27.75% على الترتيب. كما قررت الإبقاء على سعر الائتمان والخصم عند 27.75%. ويأتي هذا القرار انعكاسًا لآخر المستجدات والتوقعات على المستويين العالمي والمحلي منذ الاجتماع السابق للجنة السياسة النقدية.
وجاء هذا القرار في الوقت الذي تتواصل فيه توقعات المؤسسات الدولية بتدفق المزيد من الاستثمارات الأجنبية إلى مصر، وذلك في ضوء نجاح البلاد في إبرام اتفاق قرض موسع بقيمة ثمانية مليارات دولار مع صندوق النقد الدولي في مارس الماضي.
ويهدف هذا الاتفاق إلى دعم برنامج الإصلاح الاقتصادي المصري، وتعزيز الاستقرار المالي، وجذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة.
وتشير التوقعات إلى أن استمرار ثبات أسعار الفائدة من شأنه أن يُساهم في جذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية، خاصة في ظل تحسن المؤشرات الاقتصادية الكلية في مصر، وانخفاض معدلات المخاطر.
كما يُتوقع أن يُساهم هذا القرار في دعم القطاع العقاري، وتنشيط حركة البيع والشراء، وذلك من خلال توفير التمويل العقاري بأسعار مناسبة.