قوات الاحتلال الإسرائيلي تشن موجات قصف على شرق رفح الفلسطينية

أفادت قناة القاهرة الإخبارية -في خبر عاجل - أن قوات الاحتلال الإسرائيلي شنت موجات قصف  على شرق رفح الفلسطينية.

ليبرمان: على الخاسرين الثلاثة أن يستقيلوا.. «نتنياهو» ووزير الدفاع ورئيس أركان الجيش

قال أفيجدور ليبرمان زعيم حزب "إسرائيل بيتنا"، اليوم السبت، إنه يتعين على رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع يوآف جالانت، ورئيس أركان الجيش هرتسي هاليفي أن يستقيلوا.
وأضاف ليبرمان ، في مقابلة مع القناة (12) الإسرائيلية ، "على الخاسرين الثلاثة أن يستقيلوا"، على خلفية إخفاقات الحكومة، التي قادت إلى هجوم "طوفان الأقصى"، وفشلها كذلك في الانتصار على حركة حماس ، بعد الحرب المستمرة منذ 225 يومًا. 
وقال ليبرمان إنه لن ينضم إلى "كابينيت حرب" يتشكل بموجب الطوارئ إلا إذا استقال نتنياهو من الحكومة. 
وكان بيني جانتس وزير الدفاع السابق وعضو كابينيت الحرب، قد أمهل نتنياهو ، في مؤتمر صحفي الليلة، ثلاثة أسابيع لوضع خطة بشأن اليوم التالي للحرب في قطاع غزة ، 
واشترط جانتس أن تتضمن الخطة استبدال حركة حماس ، والاتفاق على صفقة لإعادة الأسرى من قطاع غزة، وإعادة السكان الذين نزحوا من مدن شمال إسرائيل بفعل الاشتباكات مع حزب الله بحلول الأول من شهر سبتمبر القادم. 
وحسب ما أعلنه جانتس الليلة ، فإذا فشل نتنياهو في صياغة الخطة بحلول الثامن من شهر يونيو المقبل، فهذا يعني أن جانتس سيقدم استقالته من (كابينيت الحرب)، وهذا في حد ذاته لا يسقط الحكومة الحالية. 
وكان زعيم المعارضة يائير لابيد، دعا في وقت سابق اليوم، جانتس، إلى الاستقالة من (كابينيت الحرب) ، وقال ، في منشور له على منصة (إكس) ، إنه يتعين على جانتس أن يعلن أنه لم يعد قادرا على تقديم يد العون لهذه الحكومة التي تتخلى عن الأسرى في قطاع غزة، وعن شمال إسرائيل (الجبهة مع لبنان)، وتسحق الاقتصاد والطبقة الوسطى.
وأضاف لابيد : "عليه أن يقول إنه لن يساعد بعد الآن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على البقاء في السلطة، وأنه سيترك الحكومة على الفور ويدعو إلى إجراء انتخابات الآن".
وتظاهر أهالي الأسرى الإسرائيليين في تل أبيب الليلة، واتهموا نتنياهو بأنه يمنع التوصل إلى صفقة لتبادل الأسرى من أجل أهداف سياسية ، ودعوا عضوي كابينيت الحرب بيني جانتس ورئيس الأركان السابق آيزنكوت إلى الاستقالة من كابينيت الحرب، وعدم الاستمرار في دعم حكومة قالوا إنها تخلت عن ذويهم وتركتهم للموت. 

جانتس يمنح حكومة نتنياهو مهلة حتى 10 يونيو لتحديد استراتيجية واضحة للحرب

قال عضو مجلس الحرب الإسرائيلى جانتس إنه منح حكومة نتنياهو مهلة حتى العاشر من يونيو لتحديد استراتيجية واضحة للحرب.

وطالب جانتس حكومة الحرب بالموافقة على خطة من 6 نقاط للصراع في غزة بحلول 8 يونيو، مشيرا إلى أنه يجب العمل على إعادة مواطني الشمال إلى منازلهم بحلول سبتمبر المقبل.

وأكد جانتس أنه على نتنياهو أن يختار بين الفرقة والوحدة وبين النصر والكارثة، وأكد جانتس أنه وزملائه سيفعلون كل ما بوسعهم لتغيير المسار.

وأضاف جانتس أن هناك أقلية صغيرة سيطرت على قيادة دولة إسرائيل وتقودها إلى المجهول، مشيرا إلى أن من يتحكمون فى دولة إسرائيل يتصرفون حاليا بجبن وجزء من السياسيين يفكرون فقط فى أنفسهم.

عائلات المحتجزين: الطريقة الوحيدة لإعادة أبنائنا هي وقف الحرب في غزة وإزاحة نتنياهو

أفادت قناة القاهرة الإخبارية -في أخبار عاجلة نقلا عن إعلام إسرائيلي- أن عائلات المحتجزين الإسرائيليين في غزة رفعوا عدة مطالب في وجه الحكومة الإسرائيلية، جاءت على النحو التالي: 

-الطريقة الوحيدة لإعادة أبنائنا هي وقف الحرب فورا
-يجب إزاحة نتنياهو فورا من الحكم لأنه يترك أبناءنا ليواجهوا الموت

-توسيع العملية العسكرية في رفح الفلسطينية يعني التخلي عن أبنائنا الأحياء.

مجلس الحرب الإسرائيلي يجتمع الليلة لاستئناف بحث قضية المحتجزين في غزة

أفادت قناة القاهرة الإخبارية -في خبر عاجل نقلا عن إعلام إسرائيلي- أن مجلس الحرب الإسرائيلي سوف يجتمع الليلة لاستئناف بحث قضية المحتجزين في قطاع غزة.

تقارير إسرائيلية: تضييق الخناق على السنوار «السبيل الوحيد» لإنجاح صفقة الرهائن

لا تزال محادثات هدنة غزة تقف أمام طريق مسدود، لكن مصادر إسرائيلية مطلعة تقدر أن هناك «محاولات من قبل الدول الوسيطة لتجديد هذه المحادثات».

وبالرغم تزايد الضغوط الدولية على إسرائيل للعدول عن قرارها اجتياح رفح، المدينة الواقعة في أقصى جنوب قطاع غزة المكتظة بأكثر من 1.5 مليون نازح فلسطيني، فإن بنيامين نتنياهو غير عازم على التراجع عنها على ما يبدو.

وبحسب هيئة البث الإسرائيلية، يرى مسؤولون مطلعون على سير المفاوضات، أنه من الضروري تضييق الخناق على زعيم حماس في غزة، يحيى السنوار وتكثيف الضغط عليه، "لأن هذا هو السبيل الوحيد الذي يمكن من خلاله دفع صفقة إطلاق سراح المختطفين في القطاع"، على حد قولهم.

وحركة حماس متمسكة بأن يتضمن الاتفاق نصا واضحا وصريحا على وقف كلي ودائم لإطلاق النار وانسحاب الجيش الإسرائيلي من غزة، بينما ترفض إسرائيل هذه النقطة حتى الآن وتصر على عدم إنهاء الحرب حتى اجتياح مدينة رفح بريا.