حفل ياسر مغربي ببيت السحيمي «ويجعله عامر» بمركز جمال عبدالناصر
يقيم مركز إبداع بيت السحيمي التابع لقطاع صندوق التنمية الثقافة مساء غدًا الخميس، حفلا للفنان ياسر المغربي وفرقته الموسيقية.
حفل ياسر مغربي ببيت السحيمي
يتضمن برنامج حفل ياسر المغربي وفرقته الموسيقية في بيت السحيمي، تقديم مجموعة من الأغاني منها "زيديني عشقاً" ، " مدرسة لحب" ، " اشهد ألا امرآة" ، "ضمني علي صدرك" ، " المستبدة " ، حضرة المتهم أبي " ، " أصاحب مين " ، "ابتهالات" ، " حبيتك أنت " ، أحلف بسماها".
يذكر أن الفنان ياسر المغربي أسس فرقته عام 2001 قدم العديد من الأعمال الفنية التي تتنوع بين التراثية والمعاصرة، كما شارك في مهرجان الإسكندرية الدولي السابع للأغنية بالإضافة الى أغاني الفيلم الوثائقي "التعويذة".
«يجعله عامر» يقيم مركز جمال عبدالناصر الثقافي
ضمن سلسلة لقاءات "يجعله عامر" يقيم مركز جمال عبد الناصر الثقافي بالإسكندرية التابع لقطاع صندوق التنمية الثقافية في الواحدة ظهر الخميس 20 يوليو " اللقاء الثاني " الذي يقدمه الدكتور أيمن حامد عبد الشافي استشاري الطب النفسي وعلاج الإدمان والمحاضر بجامعة فاروس عن " أوهام الحب والزواج " ويتناول العلاقة بين الحب والزواج وما بينهما من بعض الأوهام، من خلال المناقشة وطرح كثير من الأسئلة حول العلاقة بين الرجل والمرآة.
تأتي مبادرة "يجعله عامر" تماشياً مع اهتمام الدولة لتأهيل المقبلين على الزواج، حيث تهدف إلى توعية الشباب وتزويدهم بالمعرفة والفهم الصحيح للعلاقات الزوجية.
عرض جديد لمسرح العرائس وخيال الظل في بيت السحيمي
يشهد مركز إبداع بيت السحيمي في شارع المعز، والتابع لصندوق التنمية الثقافية، العرض الجديد لمسرح خيال الظل والأراجوز بعنوان "التمساح" والذي تقدمه فرقة ومضة لخيال الظل.
العرض المنتظر في بيت السحيمي من تأليف وإخراج الفنان الدكتور نبيل بهجت، وفن خيال الظل والأراجوز المصري من الفنون التراثية والذي تقدمة فرقة ومضه، لعروض الأراجوز وخيال الظل التي قام بتأسيسها الدكتور نبيل بهجت في مصر منذ عام 2003 بهدف الحفاظ على ذلك الفن، ولها شعار هو "إن لدينا ما يستطيع أن يعبر عنا"، وأن الثقافة أهم من أي منتج آخر يسوق، وفنون الأراجوز هي أحد أبرز الأشكال التي تنتمي لمسرح العرائس وهو على وجه الدقة عبارة عن دمية فقط.
ونجد رأسه مصنوعة من خامة خفيفة وصلبة كالخشب، مرسوم عليها وجه ذو تعبيرات حادة ومتداخلة، واعتبرت فرقة ومضة نفسها منذ اليوم الأول كمدرسة لنقل الخبرة للأجيال المتعاقبة، فكانت من أولى فرق الدمى التي قدمت ورشا تعليمية وتثقيفية، وقدمت الفرقة أكثر من 80 ورشة تعليمية داخل مصر وخارجها في الوطن العربي والعالم، وأنتجت 21 مسرحية عرضتها في أكثر من 30 دولة بعدد من اللغات.
