جامعة المنصورة تتقدم 200 مركز في تصنيف QS العالمي
أعلنت جامعة المنصورة عن تقدمها في تصنيف QS لعام 2024 لتحصد المركز الرابع على مستوى الجامعات المصرية والمرتبة 1001 بدلا من 1201 متقدمة 200 مركز عن العام 2023، ويأتي ذلك استمرارًا لتميز جامعة المنصورة على مستوى التصنيفات العالمية.
وأكد الدكتور شريف يوسف خاطر رئيس جامعة المنصورة أن الجامعة تهتم اهتماما كبيرا بالتصنيفات العالمية للجامعات وتقدم جامعة المنصورة في التصنيفات العالمية وتصدرها مراكز متميزة يعكس جهود أعضاء هيئة التدريس والباحثين، كما يعكس استراتيجية جامعة المنصورة في الاهتمام بالبحث العلمي ورفع حوافز النشر الدولي والتحول الرقمي بالعملية التعليمية والبحثية والخدمات بالجامعة وتميزها حتى أصبحت قبلة للطلاب الوافدين من مختلف أنحاء العالم.
جدير بالذكر أن تصنيف QS لتقييم الجامعات يعتمد على ستة مؤشرات رئيسية للتقييم والقياس، وتشمل السمعة الأكاديمية وتعطى 40%، وسمعة التوظيف للخريج وتعطى %10، ونسبة الطلاب إلى أعضاء هيئة التدريس وتعطى 20%، ونسبة الإشارة إلى بحوث لأعضاء هيئة التدريس في المجالات العالمية وهذا يعتبر عنصرا هاماً، ويشير إلى أهمية البحوث عالمياً والمأخوذة من "نظام تومسون" وتعطى 20%، وتبادل الأكاديميين وتبادل الطلاب وتعطى نسبة 5% لكل منهما.
جامعة القاهرة تقفز 184 مركزًا خلال عام بالتصنيف الإنجليزي «كيو إس»
أعلن الدكتور محمد الخشت رئيس جامعة القاهرة، إنجازا جديدا للجامعة في التصنيفات العالمية، حيث جاءت جامعة القاهرة في المرتبة 371 عالميا لأول مرة في التصنيف الإنجليزي العام (كيو إس) لعام /2023 2024; حيث قفزت الجامعة خلال عام واحد 184 مركزا بنسبة تطور 33% عن العام السابق حيث كان الترتيب في الفئة من 551 إلى 560 عالميا.
وقال الدكتور محمد الخشت، رئيس جامعة القاهرة إنه وبالرغم من التحديات الشديدة التي تواجه جامعة القاهرة من حيث أنها جامعة حكومية تضم أعدادا هائلة من الطلاب إلا أنها صنفت ضمن الجامعات المتميزة في فئة أفضل 400 جامعة على مستوى العالم لأول مرة في هذا التصنيف من حيث جودة العملية التعليمية وغزارة الإنتاج العلمي العالمي المتخصص والمتميز في كافة مجالات البحوث المتطورة والتي تستوفي جميع شروط البحث العلمي الرصين من حيث التخصص الدقيق ومن حيث النشر في أكبر المجلات العلمية العالمية المبوبة بقواعد البيانات الأشهر.
وأضاف رئيس جامعة القاهرة أن التصنيف الإنجليزي يقوم بتحليل البيانات بناء على السمعة الأكاديمية، وسمعة الجامعات لدى أصحاب العمل، والبحوث والاقتباسات لكل ورقة بحثية، وتنوع الموارد البشرية، ونسبة أعضاء هيئة التدريس إلى الطلاب، ونسب الطلاب وأعضاء هيئة التدريس الدوليين.
