صبحي يترأس الاجتماع الثاني للأمانة الفنية للمجالس الشبابية الثنائية الدولية
تفعيلاً لبرنامج الدبلوماسية الشبابية ترأس الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، الاجتماع الثاني للأمانة الفنية للمجالس الشبابية المصرية الثنائية الدولية، وذلك بحضور ممثلي وزارة الخارجية ووزارة التعاون الدولي، والمجلس المصري للشئون الخارجية، وعدد من ممثلي الجهات والهيئات.
تناول الاجتماع عرضاً لتطورات تنفيذ برنامج الدبلوماسية الشبابية المصرية والذي ينبثق منه المجالس الشبابية المصرية الثنائية الدولية والجهود التي بذلت خلال الفترة السابقة فيما يخص إجراءات تنظيم المجالس، وكذا الخطوات التي تم اتخاذها لاختيار الشباب المرشح للمجالس واختبار وانتقاء عدد من الشباب وتدريبهم ومشاركتهم الدولية والمحلية، وخارطة الطريق المستقبلية.
شارك في الاجتماع السفير محمد العرابي وزير الخارجية الأسبق وعضو الأمانة الفنية والسفيرة هالة البشلاوي نائب مساعد وزير الخارجية للعلاقات الثقافية الدولية والسفير عزت سعد مدير المجلس المصري للشئون الخارجية والسيد خالد الحسن مدير إدارة بالمكتب الفني لوزير التعاون الدولي ومسئول اول اللجان العليا المشتركة، كما شارك في الاجتماع عدد من الخبراء في العلاقات الدولية والعلوم السياسية أعضاء الأمانة الفنية وهم الدكتورة نهى بكر أستاذ العلوم السياسية وعضو الهيئة الاستشارية بالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية وعضو المجلس القومي لحقوق الانسان، الدكتورة ريهام باهي - أستاذ العلاقات الدولية بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة، الدكتور حسن سلامة - أستاذ العلوم السياسية بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية ، الدكتور حاتم العبد - مدير مركز بحوث الشرق الأوسط بجامعة عين شمس.
حضر الاجتماع اللواء إسماعيل الفار - رئيس قطاع الشباب ، الدكتور عبد الله الباطش - مساعد الوزير للسياسات والتنمية الشبابية ، ايمان عبد الجابر - رئيس الإدارة المركزية للتعليم المدني ، مصطفى مجدي - معاون الوزير للسياسات والتنمية الشبابية والأمين العام للأمانة الفنية، رضا صالح - مدير عام العلاقات العامة والخارجية ، محمد امام - مدير عام الامن بالوزارة ، الدكتور محمد غنيم - مدير عام التعليم المدني وتأهيل الكوادر الشبابية ، خالد فوزي - مدير إدارة تأهيل الكوادر الشبابية، الدكتور حسام احمد - مكتب الوزير ، شاكر عبد الحليم ، مصطفى عز العرب - مدير الأداء التنفيذي بوحدة السياسات.