سمير صبري.. اكتشفه عبد الحليم حافظ واستشهد شقيقه في حرب أكتوبر
نشر
يحمل سمير صبري تاريخًا طويلًا من التمثيل والغناء، والاستعراض، ليصبح واحدًا من أهم نجوم الزمن الجميل، في الوقت الذب لم يتوقف فيه عن العطاء طيلة حياته.
وبمناسبة عيد ميلاده اليوم يستعرض “مستقبل وطن نيوز” أهم المحطات في حياة سمير صبري:
- ولد سمير صبري في مثل هذا اليوم بالإسكندرية عام 1936، لأسرة تقدر الفن وتتذوقه وتحترمه.
- أصطحبه والده ووالدته وجده وخالاته السبع وحين ظهرت موهبة سمير صبري شجعوه على التقليد والرقص والغناء.
- كانت والدته تجيد العزف على البيانو فتعلمه منها، مثلما تعلم العزف على العود من خالته
- التحق الفنان سمير صبري بمدرسة فيكتوريا كوليدج.
- يمتلك سمير صبري شقيقا واحدا يدعى (علي) وكان طيارا في الجيش وحصل على الشهادة في حرب 1973.
- بسبب انفصال والد سمير صبري عن والدته، وهو في التاسعة من عمره انتقل سمير صبري إلى القاهرة، وكان من حظه أنه سكن في العمارة نفسها التي يقيم فيها عبد الحليم حافظ الذي تبنى موهبته وقدمه إلى الفنانة لبنى عبد العزيز ليعمل في البرنامج الأوروبي.
- تخرّج الفنان سمير صبري في كلية الآداب جامعة الإسكندرية، واستكمل مشواره في الإذاعة الإنجليزية من خلال برنامج ما يطلبه المستمعون، كما عمل سمير صبري بالتلفزيون من خلال برنامج النادي الدولي .
- بدأ مشواره الفني بفيلم "اللص والكلاب" في العام 1962، لينطلق في السينما من خلال العديد من الأعمال في مقدمتها: "زقاق المدق"، و"أخطر رجل في العالم" ، و"البحث عن فضيحة"، و"عالم عيال عيال"، وغيرها من الأعمال التي حفرت اسمه مبكرا في الفن السابع.
- في التلفزيون شارك سمير صبري في العيد من الأعمال من بينها: يا ورد مين يشتريك، وحضرة المتهم أبي، و قضية رأي عام، وملكة في المنفى.
- عمل سمير صبري منتجا وأسس شركة للإنتاج الفني أنتجت العديد من الأعمال منها جحيم تحت الماء، إنذار بالقتل، جحيم تحت الأرض، في الصيف الحب جنون، دموع صاحبة الجلالة.
- قد الفنان سمير صبري العديد من العروض الفنية في عدة أفلام منها: البحث عن فضيحة، نص ساعة جواز، في الصيف لازم نحب، العاطفة والجسد.
- لمع سمير صبري في تقديم البرامج التلفزيونية وأهم البرامج التي قدمها: الفرقة 16، و هذا المساء، و كان زمان، وذلك كله على التليفزيون المصري، و ماسبيرو على فضائية TEN .
زوجة سمير صبري
- تزوج الفنان سمير من سيدة إنجليزية اسمها مورين، دون علم أهله، وكان قد تعرف عليها أثناء عمله لفترة قصيرة كمعلم في مدرسة إنجليزية للبنات، وهو ما يزال في الـ16 من عمره طالبًا بكلية الآداب، وأنجب منها ابنه جلال والذي يعمل طبيبا في العاصمة البريطانية لندن.