التفاصيل الكاملة للإعلان الـ16 من مشروع الإسكان الاجتماعي
انتشرت أخبار كثيرة خلال الفترة الماضية، عن طرح الإعلان الـ16 ضمن مشروع الإسكان الاجتماعي، لمحدودي الدخل، مما دفع الكثيرون عن حقيقة الطرح الجديد.. فهل تطرح الوزارة ممثلة في صندوق التمويل العقاري إعلان جديد للشقق الأيام المقبلة؟
«مستقبل وطن نيوز» يبحث عن إجابة لهذا السؤال، الذي يشغل قطاعا عريضا من الراغبين في شراء وحدة سكنية مدعومة من الدولة، وبمقدم بسيط وفترة سداد طويلة.
الإعلان الـ16
كشفت مصادر بوزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية الجديدة، أنه لن يتم طرح أية إعلانات لشقق محدودي الدخل خلال الفترة الحالية.
وأوضحت المصادر، أنه لم يمر سوى شهرين فقط على الطرح الأخير لوحدات محدودي الدخل ضمن «سكن لكل المصريين 2»، فمن غير المعقول طرح إعلانين لمحدودي الدخل خلال ثلاثة أشهر.
وحدات متوسطي الدخل
كشفت المصادر أن الشهر المقبل سيشهد طرح وحدات سكنية جديدة، لكن لمتوسطي الدخل وأصحاب الدخول المرتفعة «سكن مصر، دار مصر، وجنة»، ضمن مبادرة التمويل العقاري بفائدة 3%.
وتابعت: «تم الانتهاء من تجهيزات الطرح الجديد، على أن يتم الإعلان عن آلاف الوحدات خلال الشهر القادم، بغالبية المدن الجديدة التي تشهد إقبال متزايد.
وتابعت: «يتراوح الحد الأدنى لسعر وحدات الإسكان المتوسط بين 450 ألف جنيه إلى 950 ألفًا»، على أن تكون جاهزة للتسليم بعد 3 سنوات.
شروط الحصول على وحدات متوسطي الدخل التي سيتم طرحها:
1- يكون المتقدم مصري الجنسية وشخا طبيعيا وليس شركة.
2- ألا يقل السن عن 21 سنة في تاريخ نهاية الإعلان.
3- أن يكون المتقدم من متوسطي الدخل.
4- ألا يزيد الحد الأقصى لصافي الدخل السنوي للأعزب عن 120 ألف جنيه بما يعادل 10 آلاف جنيه شهرياً.
5- الحد الأقصى لصافي الدخل السنوي للأسرة 168 ألف جنيه سنوياً بما يعادل 14 ألف جنيه شهرياً.
6- الحد الأدنى لصافي الدخل الشهري لمتوسطي الدخل 2500 جنيه.
7- لا يحق للأسرة التقدم لحجز أكتر من وحدة في الإعلان الواحد.
8- لم يسبق للمتقدم أو لأحد أفراد أسرته الحصول على وحدة أو قطعة أرض ضمن مشروع الإسكان.
9- تكون الوحدات السكنية المعروضة للبيع مخصصة للاستخدام السكنى فقط حيث لا يحق للمشتري أو خلفه العام أو الخاص تغيير الاستخدام المخصص للوحدة.
10- ألا يكون المتقدم أو احد أفراد الأسرة استفاد من مبادرة التمويل العقاري الصادرة من البنك المركزي بتاريخ فبراير 2014، وديسمبر 2019.
