في يوم المفقودات العالمي.. «اعرف الحاجات اللي بتضيع منا دايما»
يحتفل العالم، اليوم الجمعة الموافق 10 ديسمبر، بيوم المفقودات، وهي الأشياء التي يسبب اختفاؤها حيرة كبيرة لنا سواء في العمل أو المنزل، مما يدفعنا للسؤال عنها دائمًا، ويشكل اختفاء بعضها لغزًا كبيرًا بالنسبة للبعض.
وبدأ العالم الاحتفال بيوم المفقودات رسميًا عام 2012، لنتذكر من خلاله الأشياء التي تدفعنا دائمًا للحيرة والتساؤل عن سبب عدم وجودها في مكانها الطبيعي.
القلم
ومن بعض النماذج الذي يمثل اختفاؤها لغزًا كبيرًا القلم في مكان العمل، فدائمًا ننسى المكان الذي وضعنا به القلم الذي نستخدمه في تدوين ملاحظتنا والتوقيع على الوثائق الضرورية في مكان العمل، نتيجة الانتقال دائمًا من مكتب إلى آخر للحديث مع الزملاء عن الأمور التي تخص سير العمل.
ريموت التليفزيون
ولا يختلف ريموت التليفزيون عن القلم كثيرًا بالنسبة لكثرة فقدانه، فدائمًا ما نبحث عن الريموت في المنزل بسبب عدم وضعه في مكانه الطبيعي، لاسيما إذا كان المنزل به أطفال صغيرة، فدائمًا ما يسمك الطفل بالريموت كي يتنقل ما بين المحطات التليفزيونية ومشاهدة الأفلام الكارتونية التي يفضلها.
السماعة السلكية
إلى جانب ذلك تعتبر سماعة الهاتف السلكية من أكثر الأشياء التي تفقد سواء في المنزل أو مقر العمل بسبب استخدامها في سماع الأغاني أو الرسائل الصوتية التي تأتينا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وبعد ذلك يتم تركها في أماكن غير مناسبة دون إدراك منا، ونعود بعد ذلك للبحث عنها.
بطارية الساعة
دائمًا يبحث الأشخاص عن بطارية جافة لاستخدامها في تشغيل الساعة أو ريموت التليفزيون أو لعب الأطفال، ورغم ذلك يصعب علينا إيجادها، مهما كان في المنزل عدد وافر منها.
الشاحن
ونبحث دائمًا عن شاحن الهاتف المحمول بسبب كثرة نقله داخل الغرف في المنزل، أو اصطحابه للعمل بسبب خوفنا من فصل الهاتف بسبب ضعف شحن البطارية.