درة بإطلالة جديدة بالأبيض.. والجمهور: البدر في تمامه
درة، الحسناء التونسية كلما أطلت أعجبت، ولهث خلفها مصممو الأزياء لترتدي فساتينهم، في الوقت الذي لا يكف متابعوها عن امتداح جمالها، ورقتها، ورشاقتها، وحسن اختيارها للملابس التي تظهر سحرها وحيوتها وروحها الفاتنة، لتستمر الفنانة درة على رأس الجميلات في عرض الأزياء وقد امتلكت قواما يصنع منها عروسا كلما ارتدت فستانا.
بمجموعة من الصور نشرتها على صفحتها الرسمية بموقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة “إنستجرام” قررت الفنانة درة أن تختبر من جديد تأثيرها لدى المتابعين، وهي ترتدي فستانا صيفيا طويلا أبيض اللون، في الوقت الذي سمحت لخصلات شعرها ان تنسدل كالليل على كتفيها وهي تعلق قائلة "End of Summer"، لتحظى بعدها بعدد كبير من التعليقات التي تشبهها بالقمر في ليلة تمامه.
في تونس ولدت النجمة درة التي درست الحقوق قبل أن تنطلق في عالم الفن وتحترف التمثيل، ومع ذلك فقد استطاعت أن تحصل على شهادة الماجستير في العلوم السياسية من جامعة القديس يوسف بدولة لبنان، في الوقت الذي كانت الأزياء هي عشقها الأول، ترتدي فساتينها من أشهر المصممين، ومع ذلك فالفنانة التونسية تهتم بالفستان بصرف النظر عن من صممه، ما جعلها هدفا لمصممي الأزياء الشبان وسببا في شهرتهم.
زوج الفنانة درة
في نوفمبر من العام الماضي اقترنت درة برجل الأعمال المصري هاني سعد، والذي سبق له الزواج من قبل ولديه ابن وابنه، فيما حامت الشائعات حول استمرار زواجه الأول، رغم اقترانه بالنجمة درة، وهو ما لم يكن صحيحا.
زواج درة من رجل متزوج تسبب في جدل كبير على وسائل التواصل الاجتماعي سواء في مصر التي تعمل فيها درة، أو في تونس البلد التي ولدت ونشأت فيه، واستمر الجدل لأيام طويلة.
أما هاني سعد الذي تزوجته درة فهو مهندس ديكور تخرج في جامع مصر الدولية، في الوقت الذي بدأ فيه رحلته كرجل أعمال في العام 2003 وهو يؤسس شركة تعمل في التصميم والبناء، ونجح في تشييد 800 مشروع في أفريقيا ومنطقة الشرق الأوسط، ما تسبب في شهرته بمجال التصميم.
ديانة الفنانة درة
يبحث الجمهور عن ديانة درة متسائلا هل هي مسلمة أم مسيحية، لا يمكن معرفة السبب في بحث الجمهور عن هذا الأمر، ومع ذلك فهي مسلمة سنية.