7 سنوات على توليه المسؤولية.. الرئيس السيسي نصير الغلابة وسند الفقراء
7 أعوام مضت على إعلان فوز الرئيس عبد الفتاح السيسي، بحكم مصر، من خلال انتخابات حاز فيها الرئيس على 96.9 من الأصوات، حين زحفت الجماهير إلى صناديق الانتخابات لتقول كلمتها وتختار البطل رئيسا لها، وهي واثقة بما سيفعله من أجلها.
ومنذ أن منّ الله على مصر، برئاسة السيسي، كلما مرّ يوم يبرهن على أنه أب لـ100 مليون مصري، نصير الفقراء، وسند الضعفاء، وظهر الغلابة، أما مهامه الجسيمة، فلم تشغله أبدا عن الاهتمام بأحوال المواطنين.
مواقف إنسانية جديدة للرئيس، كثيرة ولا يمكن حصرها، يتواجد دائما بين الناس.. وكلما احتاج إليه أحدهم وجده أمامه، واجه وباء كورونا بشجاعة وسط العمال في مواقع البناء، وانفعل بشدة وهو يشاهدهم بدون كمامات خوفا على حياتهم، وأوقف موكبه من أجل الاطمئنان على شابين سقطا من فوق دراجة نارية، وأرسل إليهما خوذتين لحمايتهما من صدمات الحوادث.
توقف لينصت إلى هموم «بائعة جائلة» أثناء تفقده تطوير عزبة الهجانة، وأمر بتوفير محل لممارسة نشاطها وعلاجها على نفقة الدولة، وحرص على الحديث مع البسطاء على هامش جولته في منطقة محور الحضارات.
اشتكت له الست بخيته من ظروفها الصحية، فأخذ أوراقها بنفسه ليحل مشكلتها، ويتم نقلها على الفور إلى المستشفى، وغيرها من المواقف الإنسانية التي بدأت منذ توليه المسؤولية وهو يستقبل في القصر الجمهوري، مواطنسن غلابة ويقوم بتوصيلهم بنفسه إلى السيارة، بل ويفتح لهم الباب.
إن عطاء الرئيس الإنساني، يغمر كل أبناء شعبه، في الوقت الذي أظهر فيه ما تتميز به مصر من اقتصاد قوي في عهده، حيث استطاعت مصر أن تتجنب كارثة الإغلاق بسبب فيروس كورونا.
ويقف الرئيس حاجزا أمام محاولات أهل الشر، وكل من يريد أن يصيب مصر والمصريين بأذى.
يتصدى الرئيس لمخططات الإخوان الإرهابية المستمرة، من الدول التي تكن العداء لمصر، بآلة إعلامية جهنمية تنشر آلاف الأكاذيب والإشاعات بهدف النيل من مصر وسمعتها، إلا أن مصر بفضل السيسي آمنة.