رئيس التحرير
أحمد ناصف
رئيس التحرير
أحمد ناصف

نسل الأغراب الحلقة الخامسة.. أمير كرارة يضرب مي عمر

نشر
مستقبل وطن نيوز

عرضت منذ قليل الحلقة الخامسة، من مسلسل "نسل الأغراب" الذي يشارك من خلاله الفنان أحمد السقا، والفنان أمير كرارة، في السباق الرمضاني الحالي 2021، عبر فضائية “أون إي".

وبدأت الحلقة الخامسة من مسلسل "نسل الأغراب"،  بظهر أمير كرارة في القفص مع الأسد، وهو يطعمه، ثم يأتي له مساعده ويخبره بأن مي عمر "جليلة"، ذهبت وقابلت أحمد السقا "عساف الغريب"، ليظهر عليه علامات الغضب.

بعد ذلك تظهر "جليلة" وهي تعتب على نفسها لذهابها ورؤية عساف الغريب، وأنها كانت وحشاه، ليدخل عليها زوجها أمير كرارة "غفران" ويذعق لها، ويضربها بالقلم، ويسألها عن سبب مقابلتها له، فتقول إنها لا تعرف السبب، ويبدأ في محاولة العتاب مع بعضهما ويتذكرا الماضي، والسبب الذي أوصلهم لهذه المرحلة، حتى ينتهي المشهد بضربها بالقلم، ويقول لها: "الدم اللي بتتكلمي عليه اللي جاي منه كتير ونصه هيكون من رقبتك يا جليلة".

يظهر بعد ذلك دياب "علي الغريب" وهو يجلس مع العمدة إدوارد "حسيب" ويحاول الأخير نصحه، بالبعد عن غفران وعساف، حتى لا يتعرض للأذى، وأنه متأكد من أنه سيتعرض للأذى من عساف الغريب على ما فعله به قبل الدخول إلى السجن.

يذهب بعد ذلك أسرة جليلة، والدتها، وأشقائها الاثنين حسيب، وعلي، لينصحاها بالبعد عن الذي تفكر فيه، والرضا بوضعها وزواجها من غفران، وأن تزيل عساف من دماغها نهائيًا حتى لا يحدث لها مشاكل.

تنتقل الأحداث بعد ذلك إلى الغجر، الذين يتمثلون في نجلا بدر "دهب الغازية"، وكبيرهم بكري، وهم يتحدثون عن ما فعلته مع عساف، لتقول لهم بأنه رفض أن ترقص له وطردها من قصره، ثم تنتقل الأحداث للقصر، وتذهب فردوس عبد الحميد إلى عساف، ويقول لها إنه ليس بخير طوال ما تجلس جليلة وابنه في منزل غفران، ولن يعطيه أمه طوال مهما لديه.

ترد عليه فردوس، بأنها تصدقه حول عدم مقتله لزوجها ووالد ابنها علي، لتحذره بأنه من الممكن أن يقبض عليه مرة أخرى، ليقول لها ساخرًا: "أنا بارضه كنت بفكر أهرب وأسيبله البلد"، ثم يتابع بأنه الوحيد الذي لا يخاف، وعندما يأتي الخوف أمامه يجري خوفًا منه.

يذهب بعد ذلك أحمد مالك، ليبحث عن ريم سامي "فاطمة"، في السوق، فيعرف بأنها تخدم في بيت والده عساف الغريب، ليظهر عليه علامات الغضب، ويركب سيارته ويمشي، لينتهي المشهد، وتظهر "دهب الغازية" وهي تذهب لعساف في منزله حتى تشكره على ما فعله معها، وتركها دون أن ترقص له، وحكت له أن بكري يكره غفران؛ لأنه نكر وعده معهم فبعد أن كان وعدهم بتمليكهم أرض، ويجعلهم يعملون معه في الأفيون، خانهم وطردهم.

من ناحية أخرى يذهب محمد جمعة "دميري" الأخ الأكبر لعساف الغريب، ويتعاتب معه، فيقول له الأخير كل ما فعله له وآذاه وأنه لم يفرق له في حياته، فيرد عليه، بأنه كان كارهه؛ لأنه كان يشعر بأن الله ابتلاه بأخ صغير يدمر حياته، ويطلب منه أن يغفر له ويسامحه، حتى يقف بجانبه، ليرفض عساف تصديقه ويطرده من منزله.

تركت بعد ذلك "جليلة" قصر زوجها غفران، وذهبت لقصر شقيقها العمدة "حسيب" حتى تستريح فيه لفترة، وتهدأ من أعصابها، وتنتهي الحلقة بظهور محمد درويش، شقيق صديق أحمد السقا الذي عرف بأنه توفى أحمد درويش، ويخبره بأن أمانته في ملكه، والست بخير، وهي والدة غفران. 

 

عاجل