15 معلومة عن مشروع «التجلي الأعظم» بسانت كاترين
وجه الدكتور عاصم الجزار وزير الإسكان، بسرعة البدء فى تنفيذ المشروعات المقرر تنفيذها ضمن مشروع "جبال سيناء.. موقع التجلي الأعظم، فوق أرض السلام بمدينة سانت كاترين"، مكلفًا الجهاز المركزي للتعمير التابع للوزارة، بتنفيذ المشروع.
ويرصد «مستقبل وطن نيوز» 15 معلومة عن المشروع.
- موقع التجلى الأعظم بمدينة سانت كاترين، مكان فريد من نوعه على مستوى العالم، تجلى فيه المولى سبحانه وتعالي.
- المشروع محل اهتمام ومتابعة من القيادة السياسية.
- يهدف لإنشاء مزار روحانى على الجبال المحيطة بالوادى المقدس، وذلك فى ضوء المكانة العظيمة التى تتمتع بها مدينة سانت كاترين.
- سيتم توفير جميع الخدمات السياحية والترفيهية للزوار.
- سيتم ربط سانت كاترين بباقى المنطقة الساحلية الممتدة بين الطور وشرم الشيخ ودهب.
- سيتم تسويق المدينة عالميا كوجهة للسياحة الروحانية، نظرًا لقيمتها التاريخية والروحانية الهامة، فهي ملتقى للديانات السماوية الثلاث.
- جار الانتهاء من الرسومات الهندسية.
- يتم إعداد دراسة هيدرولوجية لتجنب أخطار السيول، نظرًا لأنها تقع في ملتقى عدد من الأودية.
- سيتولى الجهاز المركزى للتعمير تنفيذ المشروع.
- أعمال التطوير لن تمس موقع الوادى المقدس، والجزء الرئيسي من المحمية الطبيعية، وعدم إقامة أي مبان بهما، حفاظا على قدسية وأثرية هذه المواقع.
- سيتم تطوير منطقة وادى الدير، عبر وضع نظام إضاءة مناسب، وإزالة الأعمدة الكهربائية من باب السلسلة حتى مدخل الدير، وإنشاء بوابة أمن، وغرفة مراقبة أمنية وكاميرات مراقبة بكافة أنحاء الدير.
- يشمل التطوير 4 مناطق تيحط بالدير، تشمل جبل موسى وحديقة الدير، لتصبح مزارا خاصا، نظرًا لما تضمه من أشجار نادرة، و3 آبار، و3 عيون تاريخية، ومنحل عسل، إضافة إلى معصرة زيتون، وهي ضمن المعايير الذى سجلت منطقة سانت كاترين تراث عالمي باليونسكو.
- التطوير سيوفر سيارات كهربائية صغيرة، لنقل الزوار من منطقة انتظار السيارات إلى الدير، إلى جانب وجود طريق للمشاة، وآخر للجمال، كوسيلة انتقال إلى الدير، والدخول إلى المنطقة عبر أبواب منزلقة وليست كهربائية
- سيتم إنشاء عدد من البازارات لبيع المنتجات السيناوية والأعشاب الطبية
- كما سيتم ترميم بعض الكنائس داخل الدير، مثل كنيسة اسطفانوس ويوحنا، ووضع نظام إطفاء تلقائي، وتحذير ضد الحريق شامل.
وتقع مدينة سانت كاترين فى جنوب سيناء وسط سلسلة جبال، أشهرها جبل موسى، الذي كلم الله سبحانه وتعالى نبيه موسى عليه، أثناء عودته إلى مصر من مدين، وكذلك جبل كاترين، وبه دير سانت كاترين الأثري، والذي يُعد أحد أقدم الأديرة على مستوى العالم.
