وتراجع عدد الأمريكيين المتقدمين بطلبات جديدة للحصول على إعانة البطالة إلى 900 ألف الأسبوع الماضي، لكنه يظل رقما مرتفعا وسط الجائحة التي تعصف بالبلاد، مما يزيد من مخاطر فقد الوظائف للشهر الثاني على التوالي في يناير.
لكن بيانات أخرى أظهرت قوة في قطاعات الإسكان والصناعات التحويلية مما يخفف الصدمة عن الاقتصاد.
وقال مهند الأعمى، العضو المنتدب لدى بيم كابيتال مانجمنت في نيويورك: "بدأنا العام واستقبلنا إدارة بايدن بزخم قوي للغاية.. نظرا لفرص شيك تحفيزي أكبر ومزيد من الإنفاق عموما".
وبناء على بيانات غير رسمية، تراجع المؤشر داو جونز الصناعي 12.37 نقطة بما يعادل 0.04% إلى 31176.01 نقطة، وزاد ستاندرد أند بورز 1.23 نقطة أو 0.03% مسجلا 3853.08 نقطة، وتقدم ناسداك 73.67 نقطة أو 0.55% إلى 13530.90 نقطة.
تدعم ناسداك بقفزة لأسهم الشركات العملاقة مثل ألفابت وأبل وأمازون.كوم قبيل إعلان نتائجها خلال الأسابيع المقبلة.