محافظ الفيوم يوجه بحصر كافة المنشآت الرياضية وإعداد بيان بمشكلاتها
نشر
عقد الدكتور أحمد الأنصاري محافظ الفيوم، اجتماعًا مع أعضاء المجلس التنفيذي للمحافظة، وذلك بمقر الوحدة المحلية لمركز ومدينة إطسا، بحضور الدكتور محمد عماد نائب المحافظ، وخالد فراج رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة إطسا، ووكلاء الوزارة ورؤساء القطاعات.
في بداية الاجتماع، شدد محافظ الفيوم على التطبيق الحاسم للإجراءات الوقائية والاحترازية التى قررتها الدولة، وخصوصًا بعد ارتفاع مؤشر الاصابات في الدول المجاورة، للوقاية من الموجة الثانية من فيروس كورونا المستجد، لافتاً أن السلوكيات الخاطئة لبعض المواطنين وعدم الالتزام بالإجراءات الاحترازية أدت فيما سبق إلى انتشار العدوى بالفيروس في بعض المناطق.
وشدد "الأنصاري" على أهمية التوعية المجتمعية فى هذا الصدد، لافتا إلى أن تعاون المواطنين والتزامهم هو السبب الرئيس في نجاح أي إجراءات تتخذها الدولة، مؤكدًا أن الوقاية خير من العلاج وذلك حتي لا ندخل فى أزمة مع هذا الوباء.
وأشاد "الأنصاري" خلال اللقاء بدور القطاع الصحي بالمحافظة خلال الموجة الأولى لأزمة كورونا على الرغم من التحديات التى يواجهها القطاع والنقص العددي فى بعض التخصصات الطبية الهامة كالأطباء والتمريض، لافتا إلي أنه يتم عقد لقاء دوري مع اللجنة المعنية بأزمة كورونا على مستوي المحافظة لتعظيم الإيجابيات وتلاقي السلبيات التي حدثت خلال الموجة الأولى.
وفي ملف التصالح على مخالفات البناء، أشار محافظ الفيوم إلى الانتهاء من تقديم طلبات التصالح بنسبة 100٪، مشيراً إلى أن تعامل الجهاز التنفيذي مع هذا الملف تم بشكل جيد، معرباً عن شكره وتقديره لمسئولي مجلس مدينة إطسا والوحدات المحلية التابعة، على جهودهم فى إنجاز هذا الملف الهام، مؤكدًا أن الإرادة والتخطيط الجيد والالتزام يضمن تحقيق المستهدف في العمل، على الرغم من بعض التحديات التى واجهتها المحافظة فى هذا الملف.
وأكد المحافظ على التعامل بقوة مع مخالفات البناء، والتعدى على الأراضى الزراعية وأملاك الدولة، مشيرًا إلى اتخاذ كافة الإجراءات القانونية حيال المخالفين والضرب بيد من حديد على أيدى المتعدين.
كما ناقش "الأنصاري" خلال الاجتماع موقف مبنى العيادات بمستشفى إطسا المركزي المكون من أربعة طوابق الذى يحتاج لبعض الترميمات، ووجه المحافظ بإعداد تقرير هندسي من مديرية الإسكان عن المبنى.
في بداية الاجتماع، شدد محافظ الفيوم على التطبيق الحاسم للإجراءات الوقائية والاحترازية التى قررتها الدولة، وخصوصًا بعد ارتفاع مؤشر الاصابات في الدول المجاورة، للوقاية من الموجة الثانية من فيروس كورونا المستجد، لافتاً أن السلوكيات الخاطئة لبعض المواطنين وعدم الالتزام بالإجراءات الاحترازية أدت فيما سبق إلى انتشار العدوى بالفيروس في بعض المناطق.
وشدد "الأنصاري" على أهمية التوعية المجتمعية فى هذا الصدد، لافتا إلى أن تعاون المواطنين والتزامهم هو السبب الرئيس في نجاح أي إجراءات تتخذها الدولة، مؤكدًا أن الوقاية خير من العلاج وذلك حتي لا ندخل فى أزمة مع هذا الوباء.
وأشاد "الأنصاري" خلال اللقاء بدور القطاع الصحي بالمحافظة خلال الموجة الأولى لأزمة كورونا على الرغم من التحديات التى يواجهها القطاع والنقص العددي فى بعض التخصصات الطبية الهامة كالأطباء والتمريض، لافتا إلي أنه يتم عقد لقاء دوري مع اللجنة المعنية بأزمة كورونا على مستوي المحافظة لتعظيم الإيجابيات وتلاقي السلبيات التي حدثت خلال الموجة الأولى.
وفي ملف التصالح على مخالفات البناء، أشار محافظ الفيوم إلى الانتهاء من تقديم طلبات التصالح بنسبة 100٪، مشيراً إلى أن تعامل الجهاز التنفيذي مع هذا الملف تم بشكل جيد، معرباً عن شكره وتقديره لمسئولي مجلس مدينة إطسا والوحدات المحلية التابعة، على جهودهم فى إنجاز هذا الملف الهام، مؤكدًا أن الإرادة والتخطيط الجيد والالتزام يضمن تحقيق المستهدف في العمل، على الرغم من بعض التحديات التى واجهتها المحافظة فى هذا الملف.
وأكد المحافظ على التعامل بقوة مع مخالفات البناء، والتعدى على الأراضى الزراعية وأملاك الدولة، مشيرًا إلى اتخاذ كافة الإجراءات القانونية حيال المخالفين والضرب بيد من حديد على أيدى المتعدين.
كما ناقش "الأنصاري" خلال الاجتماع موقف مبنى العيادات بمستشفى إطسا المركزي المكون من أربعة طوابق الذى يحتاج لبعض الترميمات، ووجه المحافظ بإعداد تقرير هندسي من مديرية الإسكان عن المبنى.
كما ناقش برامج التضامن الاجتماعي لتعليم الحرف من خلال سيارة الحرف المتنقلة لتعليم الخياطة والتفصيل والسباكة وغيرها من الحرف، ووجه المحافظ رئيس مدينة إطسا بمتابعة ومصاحبة السيارة خلال وجودها بقرية الحجر وهى من القرى الأكثر احتياجًا والعمل على توعية المواطنين بأهمية الإقبال على تعلم الحرف، كما وجه المحافظ بتوفير المكان المناسب للسيارة وتامينها وتوفير بدائل للتيار الكهربي لها.
وكشف المحافظ عن توفير مكان بديل لبيت ثقافة إطسا بمركز شباب إطسا بدلًا من مكانه الحالى بمجلس مدينة إطسا، كما ناقش المحافظ مشكلات المعاهد الأزهرية بإطسا بواقع ١٧ معهداً بشأن مصالحات البناء، ولفت المحافظ إلى أنه سيتم دراسة سداد تلك القيم التسعيرية بالتعاون مع المجتمع المدني، ووجه المحافظ بنقل كافة نقاط تجميع القمامة الخرسانية واستبدالها لصناديق متحركة، كما وجه المحافظ بحصر ومراجعة توزيع الزائرات الصحيات.
ورداً على شكوى من أحد المواطنين بشأن سوء حالة الطرق وخاصة طرق إطسا حجز دفنو قصر الباسل وطريق إطسا الغرق، وجه المحافظ بمراجعة تلك الطرق واتخاذ اللازم حيال معالجتها وترميمها لحين وضعها بخطط الرصف، كما استمع لشكوى بشأن الأرض المخصصة لاإشاء إدارة تعليمية جديدة بإطسا على مساحة ١٣ قيراطا، ووجه المحافظ بإعداد بيان تفصيلي عن الموضوع لبحث سبل إزالة معوقات التنفيذ.
كما استمع المحافظ لشكوى بشأن مراكز الشباب بمركز إطسا ومعوقات ترخيصها، ووجه المحافظ باعداد حصر شامل لتلك المنشآت الرياضية بإطسا، فضلاً عن باقى المنشآت الرياضية على مستوى المحافظة، مع إعداد بيان بمشكلاتها، وعمل توثيق مستندي لها فى إطار قانوني.
واستعرض محافظ الفيوم منهجية العمل بالمحافظة بشتى القطاعات، واللى تمثلت في بحث أفضل الحلول للمشروعات العالقة والمتعثرة، واستغلال أصول الدولة الاستغلال الأمثل من خلال تأهيل مشروع الدواجن التكاملي بالعزب بمركز الفيوم، ومصنع جرفس للاعلاف بسنورس، بما يحفظ حق الشعب وتغليب المصلحة العامة على الخاصة، واستغلال قطع الأراضي المميزة بالمحافظة باستثمارها الاستثمار الأمثل، فضلا ان استغلال الميزات النسبية لقرى الظهير الصحراوي ونشر ثقافة مشروعات الحرف اليدوية بها بما يتلائم وطبيعة كل قرية، وذلك في إطار مبادرة رئيس الجمهورية بالاهتمام بهذه القرى ورعاية رئيس الوزراء لقرى الظهير الصحراوي بشتى أنحاء الجمهورية، كما استعرض المحافظ القرى المنتجة وإمكانية نشر الحرف اليدوية في غيرها من القرى.
وأشار المحافظ إلى أنه تم إعداد دراسة وتم إرسالها لوزير البترول لإنشاء محطات للغاز المضغوط لخدمة 25 ألف أسرة، فضلاً عن أن المحافظة فى خلال فترة من ٥ إلى ٧ سنوات سيتم خدمة ٩٥% منها بخدمات الصرف الصحى من خلال المشروعات العملاقة التى سيتم تنفيذها بمحطات الصرف الصحى.
كما شدد محافظ الفيوم على المحافظة على الرقعة الزراعية، موجهًا بالتعامل بكل شدة وحسم حيال كل من تسول له نفسه التعدى عليها أو على أملاك الدولة سواء بالزراعة أو التبوير أو البناء، كما أكد على العمل التشاركى من خلال الفريق الواحد والتنسيق بين مختلف الجهات حال تنفيذ المشروعات.
وكشف المحافظ عن توفير مكان بديل لبيت ثقافة إطسا بمركز شباب إطسا بدلًا من مكانه الحالى بمجلس مدينة إطسا، كما ناقش المحافظ مشكلات المعاهد الأزهرية بإطسا بواقع ١٧ معهداً بشأن مصالحات البناء، ولفت المحافظ إلى أنه سيتم دراسة سداد تلك القيم التسعيرية بالتعاون مع المجتمع المدني، ووجه المحافظ بنقل كافة نقاط تجميع القمامة الخرسانية واستبدالها لصناديق متحركة، كما وجه المحافظ بحصر ومراجعة توزيع الزائرات الصحيات.
ورداً على شكوى من أحد المواطنين بشأن سوء حالة الطرق وخاصة طرق إطسا حجز دفنو قصر الباسل وطريق إطسا الغرق، وجه المحافظ بمراجعة تلك الطرق واتخاذ اللازم حيال معالجتها وترميمها لحين وضعها بخطط الرصف، كما استمع لشكوى بشأن الأرض المخصصة لاإشاء إدارة تعليمية جديدة بإطسا على مساحة ١٣ قيراطا، ووجه المحافظ بإعداد بيان تفصيلي عن الموضوع لبحث سبل إزالة معوقات التنفيذ.
كما استمع المحافظ لشكوى بشأن مراكز الشباب بمركز إطسا ومعوقات ترخيصها، ووجه المحافظ باعداد حصر شامل لتلك المنشآت الرياضية بإطسا، فضلاً عن باقى المنشآت الرياضية على مستوى المحافظة، مع إعداد بيان بمشكلاتها، وعمل توثيق مستندي لها فى إطار قانوني.
واستعرض محافظ الفيوم منهجية العمل بالمحافظة بشتى القطاعات، واللى تمثلت في بحث أفضل الحلول للمشروعات العالقة والمتعثرة، واستغلال أصول الدولة الاستغلال الأمثل من خلال تأهيل مشروع الدواجن التكاملي بالعزب بمركز الفيوم، ومصنع جرفس للاعلاف بسنورس، بما يحفظ حق الشعب وتغليب المصلحة العامة على الخاصة، واستغلال قطع الأراضي المميزة بالمحافظة باستثمارها الاستثمار الأمثل، فضلا ان استغلال الميزات النسبية لقرى الظهير الصحراوي ونشر ثقافة مشروعات الحرف اليدوية بها بما يتلائم وطبيعة كل قرية، وذلك في إطار مبادرة رئيس الجمهورية بالاهتمام بهذه القرى ورعاية رئيس الوزراء لقرى الظهير الصحراوي بشتى أنحاء الجمهورية، كما استعرض المحافظ القرى المنتجة وإمكانية نشر الحرف اليدوية في غيرها من القرى.
وأشار المحافظ إلى أنه تم إعداد دراسة وتم إرسالها لوزير البترول لإنشاء محطات للغاز المضغوط لخدمة 25 ألف أسرة، فضلاً عن أن المحافظة فى خلال فترة من ٥ إلى ٧ سنوات سيتم خدمة ٩٥% منها بخدمات الصرف الصحى من خلال المشروعات العملاقة التى سيتم تنفيذها بمحطات الصرف الصحى.
كما شدد محافظ الفيوم على المحافظة على الرقعة الزراعية، موجهًا بالتعامل بكل شدة وحسم حيال كل من تسول له نفسه التعدى عليها أو على أملاك الدولة سواء بالزراعة أو التبوير أو البناء، كما أكد على العمل التشاركى من خلال الفريق الواحد والتنسيق بين مختلف الجهات حال تنفيذ المشروعات.